لا تزال الأمم المتحدة تشعر بقلق عميق إزاء الآثار الإنسانية للأعمال القتالية في منطقة خفض التصعيد وحولها في الجزء الشمالي الغربي من سوريا، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة المئات خلال أكثر من شهرين بقليل، فضلا عن الهجمات المتكررة على البنية التحتية المدنية التي رفعت من مستوى النزوح.
02 يوليو 2019